قال جورج أبو صعب عبر حسابه على “أكس”: نسأل الرئيس جوزاف عون ودوائر القصر الجمهوري هل ضاقت بهم الخيارات والكفاءات حد اختيار رموز حزب الله من وزراء وسواهم مستشارين او معاونين؟
أضاف: وهل اختيار الوزير السابق علي حمية مستشارا للأعمار عن قناعة ام مسايرة للحزب من ضمن جوائز الترضية للحزب في مقابل تسليم سلاحه ؟
وختم بالقول: نود ان نسأل ومن حقنا ان نسأل : من اقترح علي حمية على الرئيس ودوائر القصر الجمهوري؟ فمثل هذا التعيين ليس صفعة بل طعنة لكل من آمن بالعهد وبخطاب القسم وبنهوض الدولة. فاذا كان نهوض الدولة واعادة اعمار البلد يتطلبان مثل هؤلاء الوزراء السابقين فأخشى ان نبدأ بالقلق على العهد والدولة.