لا ينكر نائب في كتلة ممانعة أن محطةً أيلول التشاورية في قصر الصنوبر، دونها عوائق داخلية وخارجية، تتصل بالدعسة الناقصة من قبل باريس والتي تؤثر سلباً على اقتراح طاولة العمل النيابية في قصر الصنوبر.
ورداً على سؤال لLebTalks، حول حظوظ نجاح هذا الإقتراح، يكشف النائب الممانع، أنها ضعيفة، وقد تراجعت بفعل الهفوة التي مثلتها رسالة الإستجواب الفرنسية للنواب، والتي رفضها بالأمس البطريرك الماروني بشارة الراعي، ما رسم سقفاً عالياً ومعارضاً لكل ما تضمنته رسالة الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان إلى النواب، والتي لم تصل إلى كل النواب.
