إعتبر وزير حزبي أن الخطة التي قدمها وزير الطاقة وليد فياض، من أجل تبرير طلب السلفة المالية أو الدعم المالي، لا تستهدف توفير المزيد من ساعات التغذية بالتيار والكهرباء لكل المناطق، بل تأمين استمرارية الواقع الحالي أي هدر على كل المستويات من دون تفعيل الجباية بل زيادة التعرفة.وكشف أن دراسة ومناقشة النسخة العربية من هذه الخطة، قد بينت نقاط الضعف فيها وخصوصاً لجهة استمرار الإتكال على الفيول مع ما يعنيه ذلك من شبهات حول صفقات محتملة في هذا المجال.
