يتفاقم الوضع المتأزم بين طهران وبيروت لدرجة أنّ أوراق اعتماد السفير الجديد تخضع لحسابات وتدقيقات من قبل الخارجية اللبنانية، خلافاً لما كان يحصل في السابق.