تفيد معلومات بأن "حزب الله" أخلى معظم مراكزه في اليومين الماضيين، وابتعد مسؤولوه عن الهواتف النقالة خوفاً من ردة فعل إسرائيلية على تشدد لبنان في طلبه اعتماد "الخطوة مقابل خطوة".