في الوقت الذي تحاصر فيه دعاوى مخاصمة الدولة وطلبات الرد ، التحقيقات الجارية بجريمة تفجير مرفأ بيروت، وبانتظار أن يصدر اليوم قرار حاسم من الهيئة العامة لمحكمة التمييز بشأن دعوى الخصومة ضد الدولة التي تقدم بها الرئيس حسان دياب، والنائب نهاد المشنوق، يبدو جلياً أن التحقيق سيبقى معلقاً في المرحلة المقبلة ، في ضوء المسار الواضح الذي يعتمده "المتضررون" وهو الإدعاء لتجميد التحقيق العدلي في الوقت الراهن.
