اعتبرت أوساط سياسية بارزة أنّ ذكرى سقوط نظام الأسد اليوم "هي تأسيسية لمرحلة جديدة بعد ضرب مشروع إيران في المنطقة بما يخدم لبنان على مستويات عدة لا سيما ما يتعلق بتعزيز نفوذ الدولة، وهذا يعني أن هذه الذكرى ليست للسوريين فقط وإنما للبنانيين أيضًا الذين ساهموا على مدى عقود في مواجهة النظام الأسدي".