✒️كتب ميشال فلاح
يكفي انه كان مُوفدًا من بطريرك السيادة مار نصر الله بطرس صفير، ليرافق “لقاء قرنة شهوان”، لقاء السيادة والاستقلال، حتى يستحق لقب مطران السيادة وكلمة الحق.
رحل المطران يوسف بشارة، بصمتٍ وتواضع ومحبة، كما كان دائماً..إنّما رحل حزينًا على وطن يتمزق بين انياب الغريب واتباعه القريبين.
سيدنا #بشارة_الاستقلال_الثاني .. وداعاً.
المسيح قام.