افيد بأنّ اللقاء الذي جمع الامين العام لحزب الله السيّد حسن نصرالله، وراعي ابرشية بيروت المارونية المطران بولس عبد الساتر، موفداً من البطريرك الماروني بشارة الراعي، لم يتطرق فقط الى الملف الرئاسي وشؤونه وشجونه، بل تناول ايضاً مسألة الردود التي يقوم بها كل مرة المفتي احمد قبلان، على البطريرك الراعي خلال اعلانه اي موقف، الامر الذي ساهم في سجال ماروني – شيعي، برز بقوة على مواقع التواصل الاجتماعي على مدى ايام، وادى الى توتر كبير على الساحة السياسية.
