أفادت المعلومات بأنّ الوفد الأميركي حمل رسالة تحذيرية للبنانيين مفادها أنهم سيخسرون الاهتمام الأميركي في حال لم يقُم لبنان بما هو مطلوب منه، من حصر السلاح إلى إقرار الإصلاحات الاقتصادية قبل نهاية العام".
وأكّدت أنّ "الوفد الأميركي حمل إنذاراً اقتصادياً اصلاحياً لإقرار القوانين الإصلاحية وإلّا خسارة الدعم الأميركي في أكثر من مجال ومن ضمنها القروض الـ4 المقدمة من البنك الدولي والتي تبلغ قيمتها نحو مليار دولار".