قبل أن تهمد النقمة الكبيرة في صفوف "التيار الوطني الحر" بحق "حزب الله" على خلفية التمديد لقائد الجيش العماد جوزاف عون وما اعتبره كثر منهم "مسرحية" خروج نواب الحزب من الجلسة، لأنه لو أراد لطيّر النصاب عبر سحب النواب المحسوبين عليه، أتى توقيف القوى الأمنية لأحد الناشطين العونيين ميشال ح. بتهمة العمالة لإسرائيل ليفاقم الريبة والشكوك والنقمة بين جمهور "التيار" وبيئة "الحزب"، الأمر الذي بدأ يظهر جلياً عبر وسائل التواصل الإجتماعي
