تصدرت أعمال ومواقف وزراء الخارجية العرب الذين اجتمعوا بالأمس قبيل انعقاد القمة العربية في جدة بالمملكة العربية السعودية، الإهتمام في بيروت، خصوصاً لجهة ما سيرشح من خلالها من إشارات مؤثرة في الإستحقاق الرئاسي الذي عاد مجدداً إلى دائرة المراوحة والجمود بانتظار البيان الختامي غداً.
وتحدثت أوساط سياسية متابعة عن أن الأبرز في واقع القمة، لم يعد في ما سيتمخض عنها من مقررات بل بالإجتماع الذي سيحصل في الساعات المقبلة بين وزراء خارجية دول "خماسية باريس"، الذين سيبحثون في الملف الرئاسي من زاوية ومنطلقات جديدة.
