كتب رئيس "ألمجلس الوطني لرفع الاحتلال الايراني عن لبنان" النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على "أكس": "يأتي دور الحدود البريّة:
١-قبل حزب الله التفاوض مع اسرائيل ونجحت عمليّة ترسيم الحدود البحريّة في تشرين 2022
٢-أتى اليوم دور الحدود البريّة بوساطة اميركية اوروبية
٣-الاعتراف باسرائيل حصل في 2022 وتجديد الاعتراف يحصل في الـ2024 رغم حرب غزّة
٤-نحن امام منعطف جديد".
أضاف: "لبنان اقوى من الجميع:
١-الخوف من وضع يدّ حزب الله على الجمهورية مقابل ضمان امن إسرائيل مشروع وغير واقعي
٢-لأنّ التفاوض يأتي ضمن سلّة واحدة لترتيب استقرار المنطقة
٣-فقد حزب الله سبب وجوده وبدّل السلاح بالتفاوض
٤-لأنّ التنوّع اللبناني يمنع مشروع غلبة فريق على فريق".
وتابع: "لا يدفع لبنان ثمن التفاوض بشرط:
١-التمسك بالطائف والدستور لأنّ اي كلام عن تعديلات اليوم تأتي لصالح حزب الله
٢-التمسك بالشرعية العربية لأنها في صلب المفاوضة الجارية
٣-التمسك بالشرعية الدولية 1559-1701-1689
اي خروج عن هذه المرجعيات هو دخول بالمجهول".
لا ابالغ القول
يتغيّر وجه لبنان