كتب النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على منصة “إكس”:
قوّة حزب الله الحاليّة لا تأتي من قدرته بل من ضعف معارضيه.
طالما لا وجود لبرنامج للمعارضة يتولّى تحديد مصلحة لبنان بعد الحرب يبقى حزب الله منتصرا و المطلوب هو:
١-التمسك بالدستور و الطائف و قرارات الشرعية العربية و الدولية
٢-انتخاب رئيس و تشكيل حكومة
٣-تشكيل نصاب وطني قادر و متنبّه
وتابع في منشور ثان، مع احتمال وصول ترامب، و تحضيراً لليوم التالي واستباقاً لعقد مؤتمر سلام المنطقة، بادر الفلسطينيون إلى التفاهم بين حماس والسلطة برعاية الصين. انها مبادرة محفوفة بالأفخاخ انما …فعلوا.
أضاف: اين القوى اللبنانيّة والاحزاب؟
من يهتم بالمصلحة اللبنانيّة؟
حضور عمرو دياب لوحده لا يصنع وطناً.
وختم في منشور ثالث: بادرت المعارضة بطلب فتح جلسة مناقشة جدوى الحرب، مناقشة من؟ حكومة مستقيلة أعلنت منذ اللحظة الاولى ان قرار السلم والحرب في يد حزب الله؟
مناقشة حزب الله داخل المجلس؟ يردّ “انتظروا حتى نعود من الميدان”. نريد خطوات مدروسة ومفيدة.