أشار النائب السابق فارس سعيد تعليقاً على زيارة الموفدة الأميركية السابقة مورغان أورتاغوس لمصفف الشعر طوني المندلق في بيروت، في حديث لـ"LebTalks" إلى أن "المسألة تتخطى الطابع الاجتماعي أو الجمالي، وتحمل دلالات أمنية واضحة، خصوصاً أنها قصدت الصالون بنفسها بدل استدعائه إلى مقرّ السفارة الأميركية كما جرت العادة".
ورأى سعيد أنّ "الخطوة تأتي في توقيت سياسي وأمني دقيق يمرّ به لبنان، بعد قرارات مجلس الوزراء حول سلاح حزب الله، ما يجعلها أشبه برسالة مقصودة تستدعي التوقف عندها والتأمل في خلفياتها".