سجلت أوساط ديبلوماسية استغراباً ملحوظاً وتساءلت عن دوافع وأسباب الصمت ” الرسمي” من الرئاسات الثلاث وخصوصاً رئاسة الجمهورية، إزاء الحملة التي يشنها مناصرو ” حزب الله” على البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، بسبب رفضه إطلاق الصواريخ من الجنوب، والتي تخطت الهجوم المباشر إلى التحريض على البطريرك الراعي بشكل عنيف.
