أشار النائب أشرف ريفي اليوم الثلثاء إلى انه “من جديد، تُثبت زعامات طائفة الموحدين الدروز أنها على قدر المسؤولية في المراحل الصعبة”.
أضاف: “في هذا الإطار، ننوّه بمواقف رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط وشيخ عقل الطائفة الدرزية سامي أبي المنى، في سياق قطع الطريق على الفتنة والمخططات المشبوهة في سوريا”.
وتابع: “نراهن على الأداء الرصين والجامع للدولة السورية، التي تلاقي هذه المواقف بما تستحق من حرص ولمٍّ للشمل”.
وقال: “سوريا الموحّدة بجميع أطيافها ستهزم كل المؤامرات”.