تؤكد مصادر متابعة أن المرحلة المقبلة ستظهر أكثر فأكثر أن حديث معظم السياسيين في لبنان كذب بكذب وأن حديث كل واحد منهم يدخل ضمن ” الأجندات ” لا أكثر وكان آخرها بعض ما ورد على لسان السيد نصرالله وتحديدا خلال تعليقه على التقارب السعودي – السوري ، مشددة على أن اللبنانيين سيعتادون بعد أشهر على سماع عبارة ” سيادة الرئيس بشار الأسد ” على ألسنة الكثير من وزرائهم ونوابهم ، كل ذلك سيكون بعيدا عن مصلحة الوطن والمواطن وقريبا من مصلحة هؤلاء ومصلحة الأجندة التي يعملون لها .