صرخة مدوية جديدة أطلقها وزير الخارجية جان ايف لودريان شبيهة بالصرخات التي أطلقها في السابق حول الوضع اللبناني، حيث شبّه لبنان بسفينة التيتانيك التي تغرق ولكن بدون أوركسترا.. ولكن هل من يسمع هذه الصرخة قبل الغرق الأخير؟ هل قبطان السفينة على السمع؟ هل من يتحملون المسؤولية يصلهم الصوت أو “لا تندهي ما في حدا”