رأى مراقبون سياسيون في جولة النائب جبران باسيل في الدوحة وباريس، بداية ملامح انفراج في ما يخص طموحه الرئاسي، لكن هنالك صعوبة في قبوله داخلياً لانّ خصومه كثر، وحليفه واحد فقط اي حزب الله، لذا يحتاج الى الكثير من الدبلوماسية ونسيان ماضيه الاليم، الحافل بالتشنجات والخلافات والنكايات التي زرعها على جميع المحاور السياسية، وهو ليس رجل المرحلة ، لربما يقترب منها بعد ست سنوات او اكثر.
