أكدت مصادر مطلعة أن الشائعات التي ربطت ما بين الغارات الإسرائيلية المكثفة على أحد المنازل في بلدة كوثرية السياد في الجنوب، واستهداف المدير العام السابق للأمن العام اللواء عباس إبراهيم، قد استندت إلى كون إبراهيم يملك منزلاً في البلدة فقط، علماً أنه لم يكن متواجداً في منطقة الجنوب من الأساس.