كتب النائب بلال عبدالله عبر منصة "إكس": "بالامس الناعمة - حارة الناعمة. ونسمع عن بعاصير- حارة بعاصير، ولا أعلم اي بلدة على الجدول، مع كل الاحترام لخيار أهلنا ومرجعياتهم التي تساندهم، هل نحصن العيش المشترك بالفرز الديني؟ وماذا لو بادر الغير بطلبات تقسيمية مماثلة؟ أما مجلس شورى الدولة، فليعد قبل بت قراراته الى الدستور".
بالامس الناعمة-حارة الناعمة
— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) September 18, 2025
ونسمع عن بعاصير-حارة بعاصير،
ولا أعلم اية بلدة على الجدول،
مع كل الاحترام لخيار أهلنا ومرجععياتهم التي تساندهم،
هل نحصن العيش المشترك بالفرز الديني؟
وماذا لو بادر الغير بطلبات تقسيمية مماثلة؟
اما مجلس شورى الدولة فليعد قبل البت بقراراته الى الدستور!