اشار وزير سابق الى انّ عدد النازحين السوريين تخطى المليونين و800 الف، بعد النزوح الثاني المتواصل، واصفاً هذا الملف بالاخطر على لبنان بسبب تداعياته التي تتفاقم يوماً بعد يوم، وحذّر من مخطط دولي لإبقائهم في لبنان، ورأى أنّ المشكلة لا تُحلّ إلا بجلوس اللبنانيين والسوريين على طاولة واحدة، والاتفاق على حل هذا الملفبأسرع وقت ممكن، مستغرباً موقف الدول الغربية التي تعمل لترحيل النازحين عن أراضيها، فيما تسعى بكل ما تملك لفرضهم على لبنان، على الرغم من كل الانهيارات التي يعيشها.
