عشية عيد ارتفاع الصليب وإستشهاد بشير القائد الحيّ دائماً فينا، نسترجع ذكراه التاسعة والثلاثين، لنؤكد ان العظماء يخطّطون والكبار يقودون والابطال ينتصرون، ويسقطون دائماً شامخين، وهكذا هو بشير…الشهيد الحاضر الذي هوى واقفاً، فأصبح رمزاً ومشعلاً للحرية والسيادة، فأين لبنان اليوم من ذلك الحلم ؟!