كشفت مصادر مواكبة أن "هناك حرصاً على أن تتم عملية التشكيل بسرعة، من دون تسرّع، لأن الوضع لا يحتمل تمييعاً وعرقلةً، وتقول في هذا المجال إن مقاربة عملية التشكيل تختلف هذه المرة عما سبقها، فحتى لو نالت حركة أمل حقيبة المال، فهذا لا يعني أنها تستطيع أن تعتقل التوقيع الثالث في حال اعتراضها على قرار معيَّن، لأن هذا الاعتقال من شأنه أن يعرقِل انطلاقة الدولة ومسيرة الإنقاذ".
