وفق مصادر مقرّبة من حلفاء حزب الله، افيد بأنّ عين الاخير مصوّبة بقوة الى هوية الرئيس المقبل للجمهورية، لانّ هذا هو المهم بالنسبة للحزب وليس الانتخابات النيابية المضمونة في مناطقه، وهو إنطلق بهذا التصويب من خلال المصالحة التي اجراها في حارة حريك، بين الحليفين السابقين النائب جبران باسيل والنائب السابق سليمان فرنجية، في محاولة لتوحيد الموقف من الاستحقاق الرئاسي، خصوصاً انّ باسيل بات مبعداً عن الترشح الى المركز الاول، بسبب العقوبات الاميركية المفروضة عليه.
