في الوقت الذي تبدو فيه باريس وواشنطن في طليعة العواصم الغربية التي طلب منها الرئيس نجيب ميقاتي، التوسط مع السعودية لحل أزمة قطع العلاقات مع لبنان، علم أن موسكو لم تغب عن اتصالات ميقاتي في هذا المجال أيضاً، ولكن دورها لم يكتب له النجاح لأسباب مجهولة حتى الساعة.
