عُلم أنّ عناصر حزبية تابعة لفريق الممانعة وملتصقة بالنظام السوري أرسلت محازبين ومجموعات، منهم من ينتمون إلى ميليشيات عسكرية وكشاف وتنظيمات شبابية، من أجل مساعدة سوريا في أعمال الإغاثة على خلفية الزلزال الذي ضرب بعض المناطق السورية، وهذه المجموعات فُتحت لها الحدود بالتنسيق مع بعض الأجهزة الأمنية القريبة منها.
