ثمة اسئلة تطرح بالتزامن مع ما جرى في منطقة بدارو يوم امس، من "فشة خلق" بمصارفها فقط، لتحرق الفروع المصرفية هنا وتفتح في مناطق أخرى، مع سؤال آخر إنتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، هل هذا التحرّك الغاضب يصّب في خانة القوة المالية لـ" القرض الحسن" وشركات تحويل الاموال؟، وهل سيتواصل التحرّك الشعبي اليوم ليصّب جام غضبه على مصارف في مناطق اخرى؟!
