من مهازل الصدف، أن تحدث "واقعة" الخلافات والإشكالات والصراخ والشتائم والتضارب بالأيدي بين نواب وقضاة وعناصر أمنية خلال الإجتماع الذي عُقد أمس مع وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال، في قاعة الإجتماعات الكبرى في الطابق الرابع من مبنى وزارة العدل، وهي القاعة التي أُطلق عليها إسم " قاعة ٤ آب" خلال تولّي وزيرة العدل السابقة ماري كلود نجم مهام حقيبة العدل، ويومها أُقيم الإحتفال بهذه التسمية في حضور أهالي ضحايا المرفأ.
