المفارقة انه، وبعد ٦٨ عاما، رئيس الجمهورية اللبنانية يعمل على تدشين لبنان كبلد جديد بعد ان “هاجر اللي مش عاجبه” من البلد، وبعد أن فرغ البلد في عهده من كل مقومات الحياة.
فشتّان ما بين رؤساء جمهورية أقوياء، ورؤساء يدّعون القوة، بالقوّة، لإخفاء هشاشتهم.