تتركز الأنظار اليوم على ما ستحمله جلسة الإستماع المؤجلة في قصر العدل، إلى حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، وذلك تنفيذاً للإستنايات القضائية الأوروبية واستكمالاً للتحقيق الذي بدأته دول أوروبية قبل سنتين، وركز على التحويلات المالية من حسابات سلامة وشقيقه رجا إلى مصارف أوروبية.
وتسجل تساؤلات في هذا السياق حول ما إذا كان سلامة سيحضر اليوم أو يمتنع كما حصل بالأمس وذلك اعتراضاً على هذا الإستدعاء الذي يعتبر انتهاكاً للسيادة اللبنانية.
