ُيُنقل أن هناك ترقّباً لمسألتين أساسيتين يشهدهما لبنان في هذه المرحلة وهما القضاء والأمن، وقد يتحوّلان الى “زلزال” أمني وقضائي في ظل ما يتفرّع عن موضوع التحقيقات الجارية مع حاكم مصرف لبنان رياض سلامة بحيث أضحى بمثابة كرة ثلج، فيما الزلزال الأمني قد يكون انطلق من عملية خطف المواطن السعودي، الى ما حصل في قوسايا، ناهيك عن معلومات عن تهديدات أرسلها حزب الله الى من يعنيهم الأمر بعد توافق المعارضة على ترشيح الوزير السابق جهاد أزعور.
