قرأت مصادر سياسية مواكبة للإستحقاق الرئاسي، أن الأوان لم يحن بعد من أجل انتخاب رئيس الجمهورية، لكنها أكدت على أن جلسة الأمس كرست معادلة “لا غالب ولا مغلوب”، وبأن قراراً خارجياً قد اتخذ بعدم كسر أي فريق داخلي.

قرأت مصادر سياسية مواكبة للإستحقاق الرئاسي، أن الأوان لم يحن بعد من أجل انتخاب رئيس الجمهورية، لكنها أكدت على أن جلسة الأمس كرست معادلة “لا غالب ولا مغلوب”، وبأن قراراً خارجياً قد اتخذ بعدم كسر أي فريق داخلي.