بتوجيه من رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، ازدانت السرايا بالاعلام اللبنانية، لمناسبة الذكرى الحادية والثمانين لذكرى الاستقلال كعلامة أمل ورجاء على رغم من المآسي التي يعيشها لبنان جراء ما يتعرض له من استهدافات إسرائيلية متواصلة.
هو العلم اللبناني الباقي مرفوعا بعزيمة أبنائه المؤمنين بأن الغد الآتي سيكون أفضل من الأيام السود التي يعيشها لبنان حاليا. وكانت هذه اللفتة كتعبير واضح بأنه، بهذه العلامة الوحيدة، سينتصر لبنان على كل الشرور، وستعود إليه البسمة بعد هذا الليل الطويل من الألم والعذاب والموت والدمار.