قدّرت مصادرٌ أن مرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي حتّم تأجيل زيارته إلى بيروت، سيؤدي إلى إستغلاله من قبل ‘محتكري السوق السوداء’ لرفع سعر صرف الدولار، بذريعة أن ‘كورونا ماكرون أجلّت الحلّ الحكومي’.