يتردّد في الكواليس الرئاسية، بأنّ مرشحاً رئاسياً ثالثاً سيصل الى بعبدا، ضمن تسوية كما تجري العادة كل ست سنوات وبرعاية اقليمية، وقد بات هذا الحل مؤكداً، وهذا يعني انّ مقولة ” لا غالب ولا مغلوب” ستسيطر على الساحة، وتطيح بمرشح الممانعة رئيس تيار “المردة” سليمان فرنجية ، وبمرشح المعارضة الوزير السابق جهاد أزعور، مع الإشارة الى انّ الحل إقترب وفق ما تشير الخبايا السياسية.
