أشار مرجع كبير إلى أنه “لا يؤمَن لإسرائيل وغدرها على الإطلاق، والتجارب معها غير مشجعة، وربطاً بذلك تبقى الخشية قائمة من تعطيلها لهذا الحل، إلّا إذا بادر الأميركيون هذه المرّة إلى ممارسة الضغط الجدّي على إسرائيل لوقف عدوانها على لبنان والسير بالحلّ، والموفد الأميركي نفسه قال إنّه لا يمكن للوضع أن يستمر على ما هو عليه”.
