أشار وزير المهجرين ووزير الدولة لشؤون التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي كمال شحادة إلى أن الدولة اختارت خيار التفاوض وتريد فرض السيطرة على كامل أراضيها، كما وأن الدولة تسعى وتهدف الى إعادة الامن والاستقرار الى جنوب لبنان.
وأكد ان "هدف سلاح حزب الله الضغط السياسي داخل لبنان، و حرب الإسناد التي بدأها حزب الله هي سبب الدمار، ولن نسمح بأن يختطف لبنان ومؤسساته بقوة السلاح".
ولفت شحادة الى أن "الحل سيكون ديبلوماسيا". كما وأكد أنه "لن تكون هناك حرب في لبنان".
أما عن الإصلاحات المالية في لبنان فقال شحادة: تتقدم ولكن ببطء.
وأشار الى ان "المانحون لا يتفاوضون مع لبنان بسبب عدم حصر السلاح"، وختم قائلاً: قطعنا شوطاً على صعيد فرض سلطة الدولة.