أشارت السفارة الايرانية في بيروت في بيان، إلى "اننا نبارك للبنان الشقيق إنتخاب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية في ظل أجواء توافقية جامعة".
ولفتت السفارة الايرانية الى اننا نتمنى لفخامته النجاح والتوفيق في مهمته، ونتطلع إلى العمل سوياً لتعزيز العلاقات بين الجمهوريتين الإسلامية الإيرانية واللبنانية والتعاون في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة لبلدينا ويعزز الإستقرار والإزدهار في المنطقة.
وفي تصريح من مجلس النواب، بارك السفير الايراني مجتبى أماني للشعب اللبناني انتخاب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية اللبنانية، ولفت الى ان "التوافق يجب ان يكون مستمراً في نهج الحكومة الجديدة لمواجهة التهديد المستمر على لبنان".
الى ذلك، بارك المستشار الديبلوماسي لرئيس دولة الإمارات أنور قرقاش، الشعب اللبناني بانتخاب العماد جوزاف عون رئيساً للجمهورية.
كما توجهت فرنسا بالتهنئة لانتخاب رئيس جديد في لبنان وقالت: "يفتح لبنان صفحة جديدة ويبعث على الأمل ويجب أن يتبع الانتخابات تعيين حكومة قوية".
ولفت الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الى أن انتخابه "يفتح باب الإصلاحات" في لبنان.
كما أشار السفير البريطاني في لبنان الى أن انتخاب الرئيس عون إشارة أمل بعد العديد من التحديات.
وبارك الامين العام لجامعة الدول العربية محمد أبو الغيط للبنانيين وقال: "صادق التهنئة للبنان علي انتخاب فخامة الرئيس عون رئيساً جديداً للبلاد بعد طول انتظار كل التمنيات الطيبة للرئيس الجديد بالتوفيق في مهامه الجديدة".
الى ذلك لفتت سفارة أميركا في لبنان الى أننا "ملتزمون بالعمل بشكل وثيق مع الرئيس الجديد".
وهنأت إسرائيل، لبنان على انتخاب رئيس جديد للبلاد. وكتب وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، عبر “إكس” باللغتين الإنجليزية والاسرائيلية: "أهنئ لبنان بانتخاب الرئيس الجديد، الجنرال جوزاف عون، بعد أزمة سياسية مزمنة”.
أضاف ساعر: “آمل أن يساهم هذا الانتخاب في تعزيز الاستقرار وضمان مستقبل أفضل للبنان ولمواطنيه، وفي إنجاز حسن الجوار”.
أما الرئيس الفلسطيني محمود عباس، هنأ جوزيف عون عقب انتخابه رئيسا للبنان وقال: "كلنا ثقة بأن لبنان سيتجاوز تداعيات العدوان الإسرائيلي".
وبارك الاتحاد الأوروبي للرئيس جوزاف عون. وتابع :"يتطلع إلى تشكيل حكومة إصلاح من دون تأخر".
وبارك أمير دولة قطر تميم بن حمد آل ثاني للبنان وقال:"أبارك لفخامة الرئيس اللبناني العماد جوزاف عون انتخابه رئيساً جديداً للجمهورية، وللشعب اللبناني الشقيق، راجين أن تمثل هذه الخطوة بداية مرحلة جديدة من الاستقرار والازدهار. قطر ستظل دائماً داعمة للبنان وشعبه في مسيرتهم نحو مستقبل مشرق".