كشفت مصادر ديبلوماسية أن موقع لبنان على الروزنامة الدولية، لم يتبدل وذلك على الرغم من تركيز الإهتمام العالمي على الحرب الروسية في أوكرانيا. وأكدت المصادر أن المجتمع الدولي متمسك بإجراء الإنتخابات النيابية في موعدها، وهو ما ستحمله الرسالة الفرنسية إلى لبنان عبر زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان المتوقعة مبدئياً إلى بيروت قريباً.كذلك فإن الحراك الديبلوماسي الأميركي على خط المرجعيات السياسية، يحمل في طياته، مؤشرات على أن الأجندة الأميركية، لم تتبدل وكذلك الإتجاهات الداعمة للإستحقاق النيابي أولاً وترسيم الحدود البحرية الجنوبية مع إسرائيل ثانياً.
