لغة الحل تتقدم على لغة الحرب

jnoub

تحدثت معلومات ديبلوماسية عن انه "بعد ردّ حزب الله على اغتيال القيادي فؤاد شكر وبانتظار الرد الايراني الذي لن يشكل عائقاً امام المساعي الجارية للحل، فإن بوادر توحي بأن لغة الحل تتقدم على لغة الحرب".

ولفتت إلى أن "إسرائيل منهكة وقيادتها العسكرية باتت تستجدي الحل رغم كل التهويل بتوسيع الحرب على الجبهة الشمالية مع لبنان".

واعتبرت ان "الفرصة متاحة للتفاهم على حل شامل بالنسبة للقرار 1701، بعد وقف العدوان الاسرائيلي على غزة".

وكشفت عن أن "الحرب باتت قاب قوسين او أدنى من الانتهاء، وعلى الجميع التحضر لليوم التالي بعد وقف العدوان".

وأشارت إلى أن "لبنان تلقَّى رسالة بهذا الخصوص، وكان قد سبق للقوى اللبنانية المعنية ان وضعت تصورها لكيفية تطبيق 1701، وقد تبلغ الوسيط الأميركي اموس هوكشتاين بالموقف اللبناني الرسمي، ومن المرجح ان يزور المنطقة مجددا خلال الشهر الجاري".

المصدر:  

لمتابعة الأخبار والأحداث عبر مجموعاتنا على واتساب: