أوضح عضو تكتل “لبنان القوي”، النائب سيمون أبي رميا، اليوم الأحد، أن “الموفد الفرنسي جان إيف لو دريان عائد الى لبنان قبل آب وهو غادر مع نفحة إيجابية بعد ما سمعه كالفصل بين الرئاسة وغزة وقبول بعض المعارضة بالتشاور لكن الإيجابية لن تترجم”.
وأضاف أبي رميافي حديث للـ”MTV”:” لودريان سمع من الثنائي الشيعي أن التطورات قد تكون لصالح رئيس تيار “المدة” سليمان فرنجية لكنه يتحفظ على هذا الرهان وسيلتقي الموفد الأميركي آموس هوكشتين”.
وقال: “لو دريان يعوّل على حراك رئيس حزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط والاعتدال الوطني”.