حرص الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي كان بين الحضور في قطر لمشاهدة المباراة بين منتخب بلاده والمغرب، أن يبادر باتجاه الفريق المغربي ويهنئه على أدائه الكروي ولو أنه خسر مقابل فرنسا.
وقد انسحبت هذه الروح الرياضية على اللاعبين أنفسهم الذين حرصوا على التضامن في ما بينهم، وقد ساعدت الصور المنقولة من أرض الملعب، في التخفيف من حدة التوتر وفي تطويق أي تداعيات أو ردود فعل كان البعض قد توقع حصولها في الشارع نتيجة خسارة الفريق المغربي وخصوصاً في فرنسا.
