تركز الماكينة الإعلامية الخاصة بالفريق الممانع والقريب من "حزب الله" بشكل مباشر ، على تعميم أخبار كاذبة تتناول بعض الموقوفين للتحقيق في بعض القضايا، وبشكل خاص من اتهموا بالإتصال بالعدو الإسرائيلي، من أجل إشاعة أجواء تحريض وهجوم على " القوات اللبنانية"، وذلك عبر الترويج عبر وسائلها الإعلامية وعلى مواقع التواصل الإجتماعي، أن بعض الموقوفين ينتمون إلى "القوات" وأنه قد تم إطلاق سراحهم ، فيما الحقيقة أن الإدعاءين كاذبين وقد حرص أهالي أحد الموقوفين على النفي في وسائل للإعلام وفضح إدعاءات فريق وجمهور الممانعة
