رأى رئيس "مجلس الأعمال اللبناني – السعودي"، رؤوف أبو زكي، في تصريحات له، أن "إعادة تفعيل (مجلس الأعمال المشترك) وتسمية الجانب السعودي منه، إشارة واضحة إلى رغبة المملكة في إعادة وصل ما انقطع وتهيئة الأرضية لعودة العلاقات الاقتصادية إلى مسارها الطبيعي".
وقال إن "الرياض، وهي تقود تحولات استراتيجية كبرى في إطار (رؤية 2030)، تولي أهمية كبيرة لتوسيع شراكاتها الإقليمية والعالمية، فيما يحتاج لبنان أكثر من أي وقت مضى إلى انفتاح عربي عامة، وسعودي خاصة، يعزز مسيرته الإصلاحية ويساعده على إعادة بناء اقتصاده المنهك".