اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي قبيل لقاء رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط برئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، اذ لم يستوعب الاشتراكيون والأنصار وبيئة جنبلاط الحاضنة لقاءه برئيس التيار البرتقالي.
وفي هذا الاطار، يُنقل عن مصادر تأكيده أن الأمور خرجت عن نصابها من خلال الحملات التي طاولت باسيل وشجبت للقاء.
ومن هنا عُلم أن جنبلاط استوعب المسألة ولم يعقد الاجتماع لا في دارته في المختارة ولا في كليمنصو، بل في منزل كريمته حيث رتّب اللقاء الشيخ بيار الضاهر لأكثر من هدف ورسالة في هذه المرحلة التي استوجبت حصول اللقاء الذي كان أكثر من عادي دون أن يصل الى أي مرحلة من التفاهم والتنسيق والتواصل الرئاسي أو سواه.
