ابدت مصادر سياسية مخاوفها من إفتعال إستفزازات، من قبل بعض النازحين السوريين، بهدف حصول إشكالات في بعض المناطق اللبنانية، ومن تطورها الى ما لا يحمد عقباه، في ظل رفض لبناني يتفاعل يومياً، عبر المطالبة بترحيلهم الى ديارهم، خصوصاً بعد تفاقم الاعتداءات التي يقومون بها ضد اللبناينين، من سرقة وقتل وعمليات مخلّة بالامن بشكل يومي، كما انّ أعدادهم التي تخطت المليونين لم يعد مسموحاً بها.
