أصدر قضاة التحقيق الجنائي الفرنسيون مذكرات توقيف دولية بحق الرئيس السوري بشار الأسد وشقيقه ماهر الأسد واثنين من معاونيه بتهمة استخدام الأسلحة الكيميائية المحظورة ضد المدنيين في مدينة دوما ومنطقة الغوطة الشرقية في 2013، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 1000 شخص. وقد أكد القضاة أن أمام هذه الجرائم المصنفة "ضد الإنسانية"، تسقط كل الحصانات.
