كان لوزير سابق من منطقة جنوبية دوراً أساسياً وبارزاً في إنقاذ مستشفى حكومي في منطقته، من خلال الدعم الذي قدّمه لهذا المستشفى على خلفية دفع رواتب موظفيه وبقائه صامداً في ظل الظروف التي تحصل.
وعليه قد يكون الوزير المذكور من القلة الذين يقدمون المساعدات ويتحركون تجاه المؤسسات الإنسانية في طائفته، الأمر الذي يحظى بتقدير المشايخ وأبناء الطائفة وبعيداً عن الأضواء وأي ضجيج اعلامي.
